أطعمة تساعد على مقاومة نزلات البرد والإنفلونزا
مع تغيير الفصول والتقلبات الجوية لا يخلو بيت من مريض بالإنفلونزا أو نزلات البرد،ونزداد عرضه للإصابة بالأمراض بسبب سوء التغذية وضعف المناعة وعدم التوعية الصحية لدى الكثير ,ولكي نحافظ على صحتنا ونحاول أن نقلل من انتشار هذه الأمراض هناك مجموعة من الأغذية التي تعمل على تقوية الجهاز المناعي والأغشية المخاطية وأوعيتها الدموية والجهاز التنفسي وتحمينا من الفيروسات التي تهددنا بالأمراض المعدية والخطيرة ومن ...
العلم والقرآن {1{ (وَأَوْحَى رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ أَنِ اتَّخِذِي مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا وَمِنَ الشَّجَرِ وَمِمَّا يَعْرِشُونَ ...
كثيراً ما اعتبروا عاطفتنا نقيصة ونقطة ضعف تحول دون تحضرنا ولحاقنا بالعالم المتحضر،فيما سبق قرأنا كثيراً من الآراء التي تتهم المسلمين وسكان الشرق الأوسط وحوض البحر المتوسط بأن عواطفهم جياشة وأن ذلك يحول ...
مولد الهادي في العقيدة مولد...ذكراك فجر خالد يتجدد يا من جعلت القلوب تنشد...ويستظل بها الحبيب محمد من بعد ظلمات وكفر تعددوا...فالله أكبر والخلائق تشهد بالوحي حق والعدل شرع...أتيت فينا رسولاً ...
شيئان لا يعرف فضلهما إلا من فقدهما (الشباب والعافية). - لا يعرف طعم العافية إلا من نالته يد العلة. - لا يعرف طعم الرخاء إلا من مسته يد البلاء. - الدنيا بحذافيرها: الأمن والعافية. ...
حادث شق الصدر، هو حادث وقع للنبي محمد بن عبد الله (ص) عدة مرات في حياته ، حيث كان يأتيه بعض الملائكة ويشقون صدره ويُخرجون قلبه ثم يعيدونه مكانه، كلّ ذلك في يقظته، ودلل عليها القرآن الكريم في قوله تعالى: ...
من الأمثال الشعبية الشائعة التى تعنى أن الكثيرين منا يفضلون الأجنبى عن ابن الوطن فى معظم الأحوال : الشيخ البعيد سره باتع ، وزمار الحى لا يطرب ، بمعنى أننا نرى أن الشخص الذى يأتينا من بلاد الغرب أفضل من ...
الأمثال الشعبية هى فلسفة الشعوب،تمثل تاريخها ومن خلال هذه الأمثال يمكننا أن نقيم هذه الشعوب،فهى تراث الماضي ومن ليس له ماض فليس له حاضر أو مستقبل. ولقد قام الأستاذ العلامة أحمد تيمور بتأليف كتاب ...
يحيى مهدى أبن حى بولاق أبو العلا كان حلمه يخدم بلده ويفديها بروحه إلى أن تم تجنيده فى القوات البحرية بالجيش وما أن ألتحق بها لمح قائده روح العزيمة القوية والذكاء وروح تحدى الصعاب فضمه إلى طاقم لنش الصواريخ ...
سمع ابراهيم بائعة الجرايد وهى تنادى ، وبخطوات لاهثه ترك كوب الشاى قبل أن يكمله، متجهاً إلى بلكونة المنزل ، وأحس برعشة تلفحه ... لم تحميه الطاقية والكوفية والروب والشراب .... ولغى فكرة أن يقرأ الجرايد ...