خواطر ايمانية
· اقتضت الحكمة الإلهية أن يُـبتلى الإنسان - أفراداً ودولاً - في عطاء الله وما سخره له في هذا الكون من صور الخير الذي يحبه ومن صور الشر الذي يكرهه [ ونبلوكم بالشر والخير فتنة ] [ أحسب الناس أن يُـتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يُـفتنون ] , والخيرللإنسان – بعد نعمة الإسلام وتوفيق الإيمان – يتمثل في المال وما في حكمه من ممتلكات , والصحة والأسرة السعيدة والذرية الصالحة والعلم ...