س و ج
* سألوا أحد الحكماء:
أى الرجال أفضل؟
أجـاب : الذى إذا حاورته وجدته حكيماً وإذا ظفر كان كريماً وإذا وعد وفى ولو كان الوعد عظيماً وإذا شكى إليه كان رحيماً.
س: أى الأشياء خير للمرء؟
جـ : عقل يعيش به ، أو إخوان يسترون عليه ، أو مال يتحبب به إلى الناس ، أو أدب يتحلى به ، أو صمت يسلم به.
س: ماهو أجمل شئ رأيته؟
جـ : شخص رأى جميع عيوبى ومازال يحبنى.
س: أى أولادك أحب إليك؟
جـ : صغيرهم حتى يكبر ، ومريضهم حتى يبرأ، وغائبهم حتى يحضر.
س: كم عمرك؟
جـ : صحتى جيدة.
س: هل معك نقود؟
جـ : ليس علىَ دين.
س: هل عندك أعداء؟
جـ : اسكن بعيداً عن أقاربى.
* سأل رجل الأمام حسن البصرى:
خطب ابنتى جماعة فمن أزوجها؟
جـ : ممن يتقى الله فإن أحبها أكرمها وإن بغضها لم يظلمها.
س: ما سر زهدك فى الدنيا؟
جـ : أربعة أمور... علمت أن رزقي لا يأخذه غيري فاطمأن قلبي ، وأن عملي لن يقوم به غيري فأسرعت به وحدي ، وعلمت أن الله مطلعاً علّي فخشيت أن يراني على معصية ، وعلمت أن الموت ينتظرني فأعددت الزاد للقائه.
* شهد الإمام حسن البصرى جنازة فقال لصاحبه:
س: أترى لو رجع الدنيا لعمل صالحاً؟
جـ : نعم .. نعم.
فقال الإمام إن لم يكن هو فكن أنت
* سأل رجل رسول الله صلى الله عليه وسلم:
س: إن شرائع الإسلام قد كثرت علىَ فأخبرنى بأمر أتشبث به؟
جـ : لايزال لسانك رطباً بذكر الله.
س: دلنى على عمل أدخل به الجنة؟
جـ : أطعم الجائع ، وأسق الظمآن ، وأمر بالمعروف ، و انه عن المنكر.
فقال الرجل: لا أستطيع ذلك فقال الرسول صلى الله عليه وسلم: كف لسانك إلا من خير فإنك بذلك تتغلب على الأهواء.
* سألوا الإمام الخليل بن أحمد:
س: أيهما أفضل العلم أم المال؟
جـ : العلم.
س: لماذا العلماء يزدحمون على أبواب الأغنياء والأغنياء لايزدحمون على أبواب العلماء؟
جـ : لأن العلماء يعرفون قيمة المال ، أما الأغنياء لا يعرفون قيمة العلم.
* سألوا سيدة تقدمت بها السن ولكنها ظلت محتفظة بجمالها:
س: ما نوع مواد التجميل التى تستعملينها؟
جـ : استخدم لشفتى الحق ، ولعينى الرحمة ، وليدى الإحسان ، ولقوامى الأستقامة.
فكاهة
* مدرس كتب على السبورة: سرق اللص البنك
س: أين الفاعل فى الجملة؟
جـ: فى السجن.
س: فى أى فصل يسقط المطر؟
جـ: فى الفصل اللى مالوش سقف.
س: لماذا لم تظهر الشمس أثناء سقوط المطر؟
جـ: علشان متتبلش.
عزيزى لاتستحى ان تسأل .. السؤال مفتاح المعرفة
قال تعالى: " فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ" صدق الله العظيم
كابتن بركة
مدير الإذاعة الداخلية بمصيف مرسي مطروح