إحتراف
ويضيف المهندس أسامه كمال أنه نتيجه للخبرات العالية والمتميزة فى الورش والنادره بالسوق المحلى فقد تم عمل دراسة لإعداد مهندس وفنى وعامل محترف بمصنع الرجال وتسويقهم لكبرى الشركات المتخصصة فى هذا المجال كلاعبين كرة القدم والتى تدر عائداً كبيراً لأنديتهم وترفع قيمة عقودهم , كما تم إعداد دراسه أخرى لصيانة سيارات العاملين الشخصية ( ميكانيكا- سمكره – دوكو ) مع تقسيط المبالغ المستحقة نظير ذلك عن طريق إداراتهم وهناك العديد من الأفكار التى من شأنها تعظيم الإستفادة من ورش العمرات والتى تلقى إستحساناً وتشجيعاً من رئيس مجلس الإدارة .
وتبقى كلمة
إلى هنا تنتهى السطور ... ولكن يتبقى كلمة أن مصر تحتاج إلى هذه الروح الوطنية الأصيلة فى كل مؤسساتها العامة والخاصة خاصة بعد الثورة ... روح الأسرة التى تجمعنا نحو هدف واحد هو البناء وليس الهدم والعطاء وليس المنع .. كل التقدير لهؤلاء الرجال الذين يشكلون النواة الحقيقية لنهضة مصر .