المدارس تم تصميمها وتنفيذها وفقاً للمعايير العالمية والهوية المصرية
لاشك أن العلم هو السبيل الوحيد لنهضه الأمم وتقدمها ...... واليوم ونحن نستقبل عام جديد بعد إنقضاء عام كامل بعد الثورة يتطلع أبناء مصر إلى تعليم عصرى يعيد بناء الشخصية المصرية من جديد ليفجر ما بها من طاقات كامنة فتخرج لنا أمثال د. طه حسين عميد الأدب العربى و د. أحمد زويل العالم المصرى الجليل والحاصل على جائزة نوبل فى العلوم وغيرهم . وهناك مشروع بدأ يخرج للنور أطلق عليه مدارس النيل المصرية . وهى تقدم نظاماً تعليمياً متميزاً بمعايير عالمية وهوية مصرية بحيث يحصل طلاب هذه المدارس على الشهادة المصرية الدولية لإتمام التعليم قبل الجامعى معترف بها عالمياً وتسمح لحاملها الإلتحاق بسوق العمل كما تؤهله للإلتحاق بالجامعات فى مصر والخارج لمن أراد إستكمال دراسته وهذا المشروع يتبع صندوق تطوير التعليم التابع لرئاسه مجلس الوزراء ويقوم بتنفيذه المقاولون العرب تحت إشراف المركز القومى لبحوث الإسكان والبناء إستشارى المشروع وسنتعرف عليه عبر السطور القادمة ...